ضمن أصدارات الكتب والمعاجم الحديثة لأساتذة المركز صدر للأستاذ الدكتور طالب القريشي وعن مكتب هاني للطباعة والاستنساخ “معجم الالفاظ والعبارات المتداولة في المؤتمرات السياسية والدبلوماسية ” . بثلاث لغات عربي وعبري وأنكليزي
أوضح أ.د. طالب القريشي في مقدمة الكتاب انه وبعد التطور الذي طال العلوم المتنوعة في العصر الحديث تبرز الحاجة الى معجمات لغوية خاصة بها لما حصل من تغيرات دلالية للكثير من المفردات والتعبيرات المستخدمة في مختلف المجالات. وتأتي أهمية تضمين معجم خاص للغة العبرية.وذلك بسبب غياب معجم متخصص للغة العبرية بأستثناء بعض المصطلحات المنشرة هنا وهناك كما أن اللغة مرآة للناطقين بها وعلى الرغم من قلة الناطقين بهذه اللغة الا أنهم يتمتعون بنشاط كبير في المؤسسات الدولية
وأوجهها المتعددة وقد نجحوا بشكل كبير من أحياء لغة ميتة تقريبا ليضيفوا سمه قومية لطائفتهم . فهم يسيطرون على الاقتصاد العالمي توكيداً لمثلهم المعروف ” من يدفع فكلامه يسمع ” أنعكس مفهومه في الاعلام العالمي والرأي العام فضلا عن التقدم التكلنوجي للكيان الناطق بهذه اللغة .
فلا يستبعد أ.د. طالب القريشي مؤلف هذا المعجم من ضم اللغة العبرية في المستقبل الى حزمة اللغات العالمية في مؤتمرات الامم المتحدة وأروقتها وتوسيع تدريسها في الجامعات والمعاهد لما يتمتع الناطقون بها من سطوة سياسية وأقتصادية وأعلامية وثقافية .المعجم يضم أضافة للعبرية عبارات ومفردات باللغتين العربية والانكليزية وبالعكس من شأنها تطوير ملكات العاملين في الجهاز الاداري والدبلوماسي .
الكتاب هو خلاصة جهد للاستاذ الدكتور طالب القريشي خلال مسيرته الاكاديمية عندما كان رئيسا لقسم اللغة العبرية في جامعة بغداد ورئيسا لقسم اللغات السامية والشرقية في جامعة اليرموك الاردنية وعميداً لكلية اللغات جامعة بغداد وكذلك التواصل الدائم من شخصيات أكاديمة ودبلوماسية والاسهام الفاعل في في المؤتمرات العلمية داخل العراق وخارجه .
أوضح أ.د. طالب القريشي في مقدمة الكتاب انه وبعد التطور الذي طال العلوم المتنوعة في العصر الحديث تبرز الحاجة الى معجمات لغوية خاصة بها لما حصل من تغيرات دلالية للكثير من المفردات والتعبيرات المستخدمة في مختلف المجالات. وتأتي أهمية تضمين معجم خاص للغة العبرية.وذلك بسبب غياب معجم متخصص للغة العبرية بأستثناء بعض المصطلحات المنشرة هنا وهناك كما أن اللغة مرآة للناطقين بها وعلى الرغم من قلة الناطقين بهذه اللغة الا أنهم يتمتعون بنشاط كبير في المؤسسات الدولية
وأوجهها المتعددة وقد نجحوا بشكل كبير من أحياء لغة ميتة تقريبا ليضيفوا سمه قومية لطائفتهم . فهم يسيطرون على الاقتصاد العالمي توكيداً لمثلهم المعروف ” من يدفع فكلامه يسمع ” أنعكس مفهومه في الاعلام العالمي والرأي العام فضلا عن التقدم التكلنوجي للكيان الناطق بهذه اللغة .
فلا يستبعد أ.د. طالب القريشي مؤلف هذا المعجم من ضم اللغة العبرية في المستقبل الى حزمة اللغات العالمية في مؤتمرات الامم المتحدة وأروقتها وتوسيع تدريسها في الجامعات والمعاهد لما يتمتع الناطقون بها من سطوة سياسية وأقتصادية وأعلامية وثقافية .المعجم يضم أضافة للعبرية عبارات ومفردات باللغتين العربية والانكليزية وبالعكس من شأنها تطوير ملكات العاملين في الجهاز الاداري والدبلوماسي .
الكتاب هو خلاصة جهد للاستاذ الدكتور طالب القريشي خلال مسيرته الاكاديمية عندما كان رئيسا لقسم اللغة العبرية في جامعة بغداد ورئيسا لقسم اللغات السامية والشرقية في جامعة اليرموك الاردنية وعميداً لكلية اللغات جامعة بغداد وكذلك التواصل الدائم من شخصيات أكاديمة ودبلوماسية والاسهام الفاعل في في المؤتمرات العلمية داخل العراق وخارجه .