شارك عدد من أساتذة المركز في الندوة العلمية السنوية التي أقامها مركز المستنصرية / الجامعة المستنصرية للدراسات العربية والدولية والموسومة ” الاقتصاد العراقي وتحديات المرحلة الراهنة “.
وقد شاركت كل من أم.د. منى حسين عبيد وأ.م.د. نادية فاضل عباس وم.د. نغم نذير شكر ببحوثهم التي ناقشت القضايا الاقتصادية الراهنة .
فقد قدمت أ.م.د. – أ.م.د. منى حسين عبيد بحثا بعنوان “الفساد الاداري المسببات .. والحلول” .. طرحت من خلاله أسباب تنامي ظاهرة الفساد شارحاً أهم انواعه وآليات التي تهدف الى معالجة هذه الظاهرة
أما أ.م.د. نادية فاضل عباس فقد قدمت بحثا بعنوان ” آليات أصلاح الفساد الاداري في العراق” أذ أوضحت في هذا البحث ان الفساد الاداري يعد من أحد أهم معوقات عملية التنمية في العراق أذ يعمل على عرقلة عمل الدولة وتزايد الاستياء والغضب الشعبي تجاه السلطة الماسكة لزمام الحكم ويعمل على نخر الهياكل الادارية في مؤسسات الدولة .
أما م.د. نغم نذير شكـر فقد كتبت في موضوع ” النظام العربي بين الاصلاح والتغيير ” .أذ أوضحت أن اسباب أنهيار النظام السياسي العربي يعود الى مأسسة النظم العربية والاستبداد والقمع الامني فضلا عن فشل القيادات العربية في أستيعاب وفهم الحركات الشبابية الجديدة وكذلك وجود الفجوات التنموية بين المناطق المختلفة داخل البلد الواحد وأستأثار قلة قليلة بموارد الدولة . وأستباحة المال العام وأنتشار الفقر فكل هذه العوامل أدت الى تأكل الانظمة العربية ودخولها مرحلة الانهيار .
كما حصل الاساتذة المشاركين على شهادت تقديرية تثمينا لجهودهم العلمية في أنجاح هذه الندوة .
وقد شاركت كل من أم.د. منى حسين عبيد وأ.م.د. نادية فاضل عباس وم.د. نغم نذير شكر ببحوثهم التي ناقشت القضايا الاقتصادية الراهنة .
فقد قدمت أ.م.د. – أ.م.د. منى حسين عبيد بحثا بعنوان “الفساد الاداري المسببات .. والحلول” .. طرحت من خلاله أسباب تنامي ظاهرة الفساد شارحاً أهم انواعه وآليات التي تهدف الى معالجة هذه الظاهرة
أما أ.م.د. نادية فاضل عباس فقد قدمت بحثا بعنوان ” آليات أصلاح الفساد الاداري في العراق” أذ أوضحت في هذا البحث ان الفساد الاداري يعد من أحد أهم معوقات عملية التنمية في العراق أذ يعمل على عرقلة عمل الدولة وتزايد الاستياء والغضب الشعبي تجاه السلطة الماسكة لزمام الحكم ويعمل على نخر الهياكل الادارية في مؤسسات الدولة .
أما م.د. نغم نذير شكـر فقد كتبت في موضوع ” النظام العربي بين الاصلاح والتغيير ” .أذ أوضحت أن اسباب أنهيار النظام السياسي العربي يعود الى مأسسة النظم العربية والاستبداد والقمع الامني فضلا عن فشل القيادات العربية في أستيعاب وفهم الحركات الشبابية الجديدة وكذلك وجود الفجوات التنموية بين المناطق المختلفة داخل البلد الواحد وأستأثار قلة قليلة بموارد الدولة . وأستباحة المال العام وأنتشار الفقر فكل هذه العوامل أدت الى تأكل الانظمة العربية ودخولها مرحلة الانهيار .
كما حصل الاساتذة المشاركين على شهادت تقديرية تثمينا لجهودهم العلمية في أنجاح هذه الندوة .
