نشرت مجلة المستنصرية للدراسات العربية والدولية والصادرة عن مركز المستنصرية للدراسات العربية والدولية – جامعة المستنصرية في عددها (55)المجلد (13)بحثا للمدرس الدكتور سليم كاطع علي بعنوان “البرنامج النووي الايراني وأثره على دول مجلس التعاون الخليجي”.
عالج البحث طبيعة البرنامج النووي الايراني وأهدافه الرئيسية وتداعياته المحتملة في المنطقة فضلاً عن بيان التحديات السياسية والامنية والاقتصادية التي يفرضها البرنامج النووي الايراني على مفهوم الامن الشامل لمنطقة الخليج العربي مع عدم أغفال الاجراءات واللآليات المتبعة من قبل دول مجلس التعاون الخليجي لمواجهة التهديدات المحتملة لذلك البرنامج ..
كما نشرت مجلة قضايا سياسية والتي تصدر عن كلية العلوم السياسية- جامعة النهرين في عددها المزدوج (43-44) بحثا للمدرس الدكتور سليم كاطع علي بعنوان ” العلاقات الامريكية – الصينية : الواقع وآفاق المستقبل “.عالج البحث نقاط الاختلاف والتقارب في العلاقات الامريكية – الصينية والطبيعة الحاكمة لتك العلاقات كونها علاقات مركبة ومعقدة تتميز بمحاورها وقضاياها المستمرة غير المنتهية فعلى الرغم من أن المصالح الاستراتيجية للطرفين غالباً ما تتعارض ومفاهيمها الامنية غالبا ما تتناقض هي الاخرى ، ألا أن لدى كل من الولايات المتحدة والصين أسباباً منطقية للأبقاء على درجة من التعاون في العلاقات الشاملة بينهما.
عالج البحث طبيعة البرنامج النووي الايراني وأهدافه الرئيسية وتداعياته المحتملة في المنطقة فضلاً عن بيان التحديات السياسية والامنية والاقتصادية التي يفرضها البرنامج النووي الايراني على مفهوم الامن الشامل لمنطقة الخليج العربي مع عدم أغفال الاجراءات واللآليات المتبعة من قبل دول مجلس التعاون الخليجي لمواجهة التهديدات المحتملة لذلك البرنامج ..
كما نشرت مجلة قضايا سياسية والتي تصدر عن كلية العلوم السياسية- جامعة النهرين في عددها المزدوج (43-44) بحثا للمدرس الدكتور سليم كاطع علي بعنوان ” العلاقات الامريكية – الصينية : الواقع وآفاق المستقبل “.عالج البحث نقاط الاختلاف والتقارب في العلاقات الامريكية – الصينية والطبيعة الحاكمة لتك العلاقات كونها علاقات مركبة ومعقدة تتميز بمحاورها وقضاياها المستمرة غير المنتهية فعلى الرغم من أن المصالح الاستراتيجية للطرفين غالباً ما تتعارض ومفاهيمها الامنية غالبا ما تتناقض هي الاخرى ، ألا أن لدى كل من الولايات المتحدة والصين أسباباً منطقية للأبقاء على درجة من التعاون في العلاقات الشاملة بينهما.