نشرت المجلة السياسية والدولية والتي تصدر عن الجامعة المستنصرية كلية العلوم السياسية العددان ( 28-29) بحوث لأساتذة المركز .
أذ قدم أ.د. خيري عبد الرزاق جاسم بحثا بعنوان ” العلاقة بين المؤسسات السياسية وحكم القانون ودورهما في بناء الامة “. ناقش البحث أهمية المؤسسات السياسية بأعتبارها أداة من أدوات تهذيب السلطة السياسية وديمويعمتها وأستمرارها وبقائها ، وبقاء المؤسسة وأستقرارها يعتمد بصورة فاعلة على وجود القانون وسيادته على جميع الافراد بصرف النظر عن الشكل والجنس والعقيدة .
أما أ.م.د. نادية فاضل عباس فضلي فقد كتبت في موضوع ” التطورات السياسية في باكستان بعد العام 2010″ . أذ أوضح البحث المشاكل التي واجهت باكستان منذ نشأتها في العام 1947 ومرت باكستان ومنذ العام 2001 بواحدة من اعقد وأخطر الحقب في تاريخها .فعلى الصعيد السياسي نرى بأن هناك صراعات واضحة بين أكبر الاحزاب الماسكة بزمام السلطة وهما حزب الرابطة الاسلامية بجناحية وحزب الشعب الباكستاني وتخللت هذه الحقب عمليات أغتيالات سياسية وتفجيرات وأحتجاجات ، أنعكست بشكل سلبي على الواقع الاقتصادي والاجتماعي ، فهناك التحديات الامنية وآمن المنشأت النووية وتحديات سياسية وحكومية والضغوط الخارجية على النظام السياسي في باكستان .
كما قدمت أ.م.د. ابتسام محمد العامري بحثا بعنوان ” البعد الاقليمي في الأزمة السورية ” ناقشت فيه أسباب الازمة السورية ومواقف القوى الاقليمية منها زمستقبل الازمة السورية في ضوء تقاطع مصالح القوى الاقليمية . أذ تشهد سوريا ومنذ آذار 2011 واحدة من أكبر تحولاتها المعاصرة وأكثرها أهمية فالاحتجاجات والتظاهرات السلمية تحولت الى مقاومة مسلحة أخذت طابع العنف المتصاعد الذي ولد مزيداً من التدهور في ظل غياب بديل واقعي وعملي ممثلا في المبادرات الدبلوماسية التي واجهت الفشل دائما .
أذ قدم أ.د. خيري عبد الرزاق جاسم بحثا بعنوان ” العلاقة بين المؤسسات السياسية وحكم القانون ودورهما في بناء الامة “. ناقش البحث أهمية المؤسسات السياسية بأعتبارها أداة من أدوات تهذيب السلطة السياسية وديمويعمتها وأستمرارها وبقائها ، وبقاء المؤسسة وأستقرارها يعتمد بصورة فاعلة على وجود القانون وسيادته على جميع الافراد بصرف النظر عن الشكل والجنس والعقيدة .
أما أ.م.د. نادية فاضل عباس فضلي فقد كتبت في موضوع ” التطورات السياسية في باكستان بعد العام 2010″ . أذ أوضح البحث المشاكل التي واجهت باكستان منذ نشأتها في العام 1947 ومرت باكستان ومنذ العام 2001 بواحدة من اعقد وأخطر الحقب في تاريخها .فعلى الصعيد السياسي نرى بأن هناك صراعات واضحة بين أكبر الاحزاب الماسكة بزمام السلطة وهما حزب الرابطة الاسلامية بجناحية وحزب الشعب الباكستاني وتخللت هذه الحقب عمليات أغتيالات سياسية وتفجيرات وأحتجاجات ، أنعكست بشكل سلبي على الواقع الاقتصادي والاجتماعي ، فهناك التحديات الامنية وآمن المنشأت النووية وتحديات سياسية وحكومية والضغوط الخارجية على النظام السياسي في باكستان .
كما قدمت أ.م.د. ابتسام محمد العامري بحثا بعنوان ” البعد الاقليمي في الأزمة السورية ” ناقشت فيه أسباب الازمة السورية ومواقف القوى الاقليمية منها زمستقبل الازمة السورية في ضوء تقاطع مصالح القوى الاقليمية . أذ تشهد سوريا ومنذ آذار 2011 واحدة من أكبر تحولاتها المعاصرة وأكثرها أهمية فالاحتجاجات والتظاهرات السلمية تحولت الى مقاومة مسلحة أخذت طابع العنف المتصاعد الذي ولد مزيداً من التدهور في ظل غياب بديل واقعي وعملي ممثلا في المبادرات الدبلوماسية التي واجهت الفشل دائما .