ضمن نشاطات اساتذة مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية نشر عدد من اساتذة المركز بحوثهم العلمية في مجلة دراسات سياسية والتي تصدر عن بيت الحكمة العدد 28.
أذ نشر د. رحيم علي الفوادي بحثه الموسوم” الدبلوماسية الروسية وتشكيل الأساس القانوني للدولة الفلسطينية من وجهة نظر الغرب والدور الروسي فيه” اذ تطرق فيه على تأثير الدبلوماسية الروسية في تشكيل الاساس القانوني للدولة الفلسطينية حيث تضمن قرار التقسيم خرقا للقواعد القانونية الدولية ، بسبب المساومات السياسية الدولية التي كان ثمنها تقاسم النفوذ وفق النظام العالمي الذي شرعوا برسمه في حينها، البحث ناقش الدبلوماسية الروسية ودورها في تشكيل الوضع القانوني لفلسطين.
أما م. بدرية صالح عبد الله فقد كتبت بموضوع ” العنصرية في القوانين الاسرائيلية ( قانون الجنسية الاسرائيلية أنموذجا)”. أذ تطرقت فيه للطابع العنصري للقوانين الاسرئيلية القائمة على على رفض وجود السكان العرب.وسعيها الدائم لأقتلاع العرب من ارضهم وطردهم . البحث تطرق الى أبرز القوانين التي صدرت لتحقيق هذه الاهداف منها قانون الجنسية وقانون العودة وقوانين أستملاك الاراضي أوقات الطوارىء وقوانين الحكم العسكري.
أذ نشر د. رحيم علي الفوادي بحثه الموسوم” الدبلوماسية الروسية وتشكيل الأساس القانوني للدولة الفلسطينية من وجهة نظر الغرب والدور الروسي فيه” اذ تطرق فيه على تأثير الدبلوماسية الروسية في تشكيل الاساس القانوني للدولة الفلسطينية حيث تضمن قرار التقسيم خرقا للقواعد القانونية الدولية ، بسبب المساومات السياسية الدولية التي كان ثمنها تقاسم النفوذ وفق النظام العالمي الذي شرعوا برسمه في حينها، البحث ناقش الدبلوماسية الروسية ودورها في تشكيل الوضع القانوني لفلسطين.
أما م. بدرية صالح عبد الله فقد كتبت بموضوع ” العنصرية في القوانين الاسرائيلية ( قانون الجنسية الاسرائيلية أنموذجا)”. أذ تطرقت فيه للطابع العنصري للقوانين الاسرئيلية القائمة على على رفض وجود السكان العرب.وسعيها الدائم لأقتلاع العرب من ارضهم وطردهم . البحث تطرق الى أبرز القوانين التي صدرت لتحقيق هذه الاهداف منها قانون الجنسية وقانون العودة وقوانين أستملاك الاراضي أوقات الطوارىء وقوانين الحكم العسكري.
أما أ.م.د. أزهار محمد عيلان الغرباوي فقد كتبت في موضوع ” الحركات السياسية في شرق الكونغو / زائير “. ركزت فيه على جذور الصراع في منطقة شرق الكونغو أو البحيرات العظمى يعود الى جملة من الاسباب والعوامل المتنوعة منها ماهو تاريخي مرتبط بالسياسات الاستعمارية في المنطقة وكذلك السياسات الحكومية الوطنية فيها. كما تطرق البحث ان الثروات والمعادن قد حولت أقليم شرق الكونغو لساحة للصراعات لدول جوار الاقليم المذكور من خلال الفصائل المسلحة التي اسهمت في مد يد العون للرئس السابق لوران كابيلا من أجل الوصول
للسلطة وأنهاء حكم موبوتو.