شاركت أ.م.د. منى حسين عبيد في الندوة العلمية والتي عقدت في بيت الحكمة / قسم الدراسات السياسية والاستراتيجية الموسومة “
السياسات الخارجية للمغرب والجزائر وتونس والعلاقات مع العراق “.وقد شاركت أ.م.د. منى حسين عبيد في ورقتها البحثية الموسومة ” السياسة الخارجية للجزائر والعلاقات مع العراق” .
أوضحت في ورقتها البحثية أن السياسة الخارجية في عهد الرئيس بوتفليقه أتسمت بالشخصنة اذ لطالما كان بوتفليقه سيد الموقف الخارجي فالمجهود الدبلوماسي الجزائري طيلة الفترة 1999-2009 كان مشخصنا سواء في الصياغة، أو الأداء، أو في طبيعة الوسائل المستخدمة والأدوات التي يمكن من خلالها القيام بـأداء السياسة الخارجية.وكانت سمت الحياد ، من أهم السمات التي تتصف بها السياسة الخارجية الجزائرية، وهذه السمة أعطت للجزائر مصداقية عند مختلف الدول ،سواء العربية او غير العربية، وتعد الجزائر من الدول التي ارتبطت بعلاقات تعاون مع العراق وعلى كافة الاصعدة السياسية والاقتصادية والثقافية ودعت أ.م.د. منى حسين عبيد في ورقتها البحثية ضرورة توحيد الخطاب السياسي اذ لازالت سياسة العراق غير واضحة اتجاه الجزائر وكذالك الحال بالنسبة للجزائر. كماأكدت أهمية قيام وفد عراقي على مستوى عال لزيارة الجزائر وتوجيه الدعوة للمسؤولين الجزائريين لزيارة العراق للتباحث في سبل تطوير العلاقات الثنائية.ودعت الى مشاركة العراق في الفعاليات العربية والدولية ذات الطابع الاقتصادي والثقافي التي تقام في الجزائر على مختلف انواعها .
السياسات الخارجية للمغرب والجزائر وتونس والعلاقات مع العراق “.وقد شاركت أ.م.د. منى حسين عبيد في ورقتها البحثية الموسومة ” السياسة الخارجية للجزائر والعلاقات مع العراق” .
أوضحت في ورقتها البحثية أن السياسة الخارجية في عهد الرئيس بوتفليقه أتسمت بالشخصنة اذ لطالما كان بوتفليقه سيد الموقف الخارجي فالمجهود الدبلوماسي الجزائري طيلة الفترة 1999-2009 كان مشخصنا سواء في الصياغة، أو الأداء، أو في طبيعة الوسائل المستخدمة والأدوات التي يمكن من خلالها القيام بـأداء السياسة الخارجية.وكانت سمت الحياد ، من أهم السمات التي تتصف بها السياسة الخارجية الجزائرية، وهذه السمة أعطت للجزائر مصداقية عند مختلف الدول ،سواء العربية او غير العربية، وتعد الجزائر من الدول التي ارتبطت بعلاقات تعاون مع العراق وعلى كافة الاصعدة السياسية والاقتصادية والثقافية ودعت أ.م.د. منى حسين عبيد في ورقتها البحثية ضرورة توحيد الخطاب السياسي اذ لازالت سياسة العراق غير واضحة اتجاه الجزائر وكذالك الحال بالنسبة للجزائر. كماأكدت أهمية قيام وفد عراقي على مستوى عال لزيارة الجزائر وتوجيه الدعوة للمسؤولين الجزائريين لزيارة العراق للتباحث في سبل تطوير العلاقات الثنائية.ودعت الى مشاركة العراق في الفعاليات العربية والدولية ذات الطابع الاقتصادي والثقافي التي تقام في الجزائر على مختلف انواعها .