مركز الدراسات الاستراتيجية والدوليةمركز الدراسات الاستراتيجية والدولية
  • الرئيسية
  • عن المركز
    • نبذة عن المركز
    • رؤية واهداف ورسالة المركز
    • الهيئة التدريسية
    • رؤساء المركز
    • الهيكل الاداري
    • خطة المركز (دورات,ندوات,مؤتمرات,ورش,البحوث)
    • السيرة الذاتية لمدير المركز
    • الملاك الوظيفي
    • الوحدات والشعب
  • المجلات والإصدارات
    • مجلة دراسات دولية
    • نشرة قضايا سياسية
    • المجلة العراقية الاكاديمية
    • البحوث الرصينة
  • نشاطات وأوامر
    • نشاطات المركز
    • القوانين والاوامر الوزارية
    • قرارات المركز
  • خدمات الكترونية
    • مواقع ذات صلة
    • اتصل بنا
    • البريد الرسمي للكادر
    • حكومة المواطن الالكترونية
    • الباحث العلمي
    • شؤون المواطنين
  • الارشيف
    • صور المركز
    • دليل المركز
  • الرئيسية
  • عن المركز
    • نبذة عن المركز
    • رؤية واهداف ورسالة المركز
    • الهيئة التدريسية
    • رؤساء المركز
    • الهيكل الاداري
    • خطة المركز (دورات,ندوات,مؤتمرات,ورش,البحوث)
    • السيرة الذاتية لمدير المركز
    • الملاك الوظيفي
    • الوحدات والشعب
  • المجلات والإصدارات
    • مجلة دراسات دولية
    • نشرة قضايا سياسية
    • المجلة العراقية الاكاديمية
    • البحوث الرصينة
  • نشاطات وأوامر
    • نشاطات المركز
    • القوانين والاوامر الوزارية
    • قرارات المركز
  • خدمات الكترونية
    • مواقع ذات صلة
    • اتصل بنا
    • البريد الرسمي للكادر
    • حكومة المواطن الالكترونية
    • الباحث العلمي
    • شؤون المواطنين
  • الارشيف
    • صور المركز
    • دليل المركز

قسم دراسة الازمات في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية ينظم ورشة عمل تحت عنوان ” العنف ضد المرأة في المجتمع العراقي “

  • Date 06/08/2020

وحدة اعلام مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية

نظم قسم درسات الازمات في مركز الدراسات الاسراجية والدولية بجامعة بغداد ورشة عمل تحت عنوان ” العنف ضد المرأة في المجتمع العراقي وناقش الباحث احمد هادي فهد الباحث والاكاديمي في المركز وبحضور ئيس القسم الدكتور باسم علي خريسان وعدد من الباحثين والاكاديميين في المركز ماتتعرض له المرأة العراقية في المجتمع العراقي .

نص ورشة العمل الالكترونية .

رغم الجهد الرئيس الذي تُقرّه الأديان والمذاهب الإنسانية في تأكيد الرحمة والرأفة والرفق بين بني الإنسان، ورغم حجم الأضرار التي تكبدتها الإنسانية جرّاء اعتماد العنف كأداة للتخاطب والتمحور، ورغم أنَّ أي إنجاز بشري يتوقف على دعائم الإستقرار والسلام والألفة.. رغم هذا وذاك ما زالت البشرية تدفع ضرائب باهضة من أمنها واستقرارها جرّاء اعتماد العنف كوسيلة للحياة.

إنَّ رواسب المنهج الهمجي العدواني ما زالت عالقة في أذهان وسلوكيات البعض منّا في التعاطي والحياة وذلك على أرضية منهج العنف المضاد للآخر والفاقد للسماحة والرحمة، وإنها مشكلة قديمة جديدة لا تلبث أن تستقر في ساحتنا الإنسانية كل حين لتصادر أمننا الإنساني وتقدمنا البشري، فرغم التطورات الهائلة في الذهن والفعل الإنساني بما يلائم المدنية والتحضّر.. إلاّ أنه ما زلنا نشهد سيادة منهج العنف في تعاطي بني البشر وبالذات تجاه الكائنات الوديعة كالمرأة، وإنه توظيف مقيت ذلك الذي يوظّف مصاديق القوة لديه ليُحيلها إلى تجبّر وسيطرة من خلال العنف القسري المُمارس ضد الأضعف.

إننا نؤمن أنَّ العراق هو عراق السلام والأمن والتناغم الإنساني النوعي وإنَّ أي تحوّل جوهري في حياتنا لا يمكن الظفر به وفق أقيسة المناهج التقليدية التي أودت بحياة إنساننا ووطننا، فكان لابد وأن نجهد لإستئصال كافة مكامن الإعاقة التي تشّل تطورنا وتقدمنا الشامل،

 وتأتي مشاريع النهوض بالمرأة كوجود ودور ورسالة وبما يُحررها من العنف على تنوع مصاديقه يأتي في طليعة المهام الواجب النهوض بها.

العنف سلوك أو فعل إنساني يتسم بالقوة والإكراه والعدوانية، صادر عن طرف قد يكون فرداً أو جماعةً أو دولة، وموجّه ضد الآخر بهدف اخضاعه واستغلاله في إطار علاقة قوة غير متكافئة مما يتسبب في إحداث أضرار مادية أو معنوية لفرد أو جماعة أو طبقة اجتماعية أو دولة أخرى.

العنف ضد المرأة

سلوك أو فعل موجّه إلى المرأة يقوم على القوة والشّدة والإكراه، ويتسم بدرجات متفاوتة من التمييز والإضطهاد والقهر والعدوانية، ناجم عن علاقات القوة غير المتكافئة بين الرجل والمرأة في المجتمع والأسرة على السواء، والذي يتخذ أشكالاً نفسية وجسدية متنوعة في الأضرار.

ويتنوع العنف ضد المرأة  في العراق بين ما هو فردي (العنف الأنثوي) ويتجسد بالإيذاء المباشر وغير المباشر للمرأة باليد أو اللسان أو الفعل أياً كان، وبين ما هو جماعي (العنف الجمعي) الذي تقوم به مجموعة بشرية بسبب عرقي أو طائفي أو ثقافي والذي يأخذ صفة (التحقير) أو الإقصاء أو التصفيات، وبين ما هو رسمي (عنف السلطة) والذي يتجسد بالعنف السياسي ضد المعارضة وعموم فئات المجتمع.

وحينما تقع المرأة ضحية الاضرار المعتمد جرّاء منهج العنف فإنها تفقد إنسانيتها التي هي هبة الله، وبفقدانها لإنسانيتها ينتفي أي دور بنّاءٍ لها في حركة الحياة. والمرأة صنو الرجل فيِ بناء الحياة وإتحافها بالإعمار والتقدم، ولن تستقيم الحياة وتُؤتي أُكلها فيما لو تم التضحية بحقوق المرأة الأساسية وفي الطليعة حقها بالحياة والأمن والكرامة، والعنف أو التهديد به يقتل الإبداع من خلال خلقه لمناخات الخوف والرعب الذي يُلاحق المرأة في كل مكان.

إنَّ العنف ضد المراه في العراق وخصوصا بعد غياب دور الدوله وفرض القانون على تنوع مصاديقه كالعنف الشخصي والمنزلي وعنف العادات والتقاليد الخاطئة وعنف السلطة وعنف الحروب.. يتطلب تشريعات قانونية وثقافة مجتمعية تحول دون استمراريته لضمان تطور المجتمع بما في ذلك الحق في اللجوء لسبل الإنصاف والتعويض القانوني، والحصول على التعليم والرعاية الصحية، والحماية من الدولة ومؤسسات المجتمع المدني.

العُنف كوسيلة

يُتخذ العنف وسيلة لإخضاع المرأة لتحقيق أغراض فردية أو جماعية شخصية أو رسمية، والواقع يُشير إلى تعرض كثرة من النساء لصنوف محددة من العنف بسبب هويتهُنَّ الجنسية أو بسبب أصلهن العرقي والطائفي أو مستواهُنَّ الثقافي والإقتصادي أو انتمائهُنَّ الفكري والسياسي وهذاما لاحظناه في السنوات الاخيره والاشهر الماضيه وخصوصا تجاه التوجهات الفكريه لبعض النساء الواتي شاركن في التظاهرات الاخيره التي حصلت في بغداد وبعض المحافظات

أسباب العنف

1- النظرة القيمية الخاطئة والتي لا ترى أهلية حقيقية وكاملة للمرأة (طبعا استند ذلك على التفسير الخاطىء للقران الكريم عند بعض الشرائح تجاه المراءه ) كإنسانة كاملة الإنسانية حقاً وواجباً.. وهذا ما يُؤسّس لحياة تقوم على التهميش للمرأة.

2- التخلّف الثقافي العام وما يفرزه من جهل بمكونات الحضارة والتطوّر البشري الواجب أن ينهض على أكتاف المرأة والرجل على حدٍ سواء ضمن معادلة التكامل بينهما لصنع الحياة الهادفة والمتقدمة.

3- التوظيف السيء للسلطة سواء كان ذلك داخل الأسرة أو الطبقة الاجتماعية أو الدولة، إذ يقوم على التعالي والسحق لحقوق الأضعف داخل هذه الأُطر المجتمعية.

4- قيمومة التقاليد والعادات الاجتماعية الخاطئة التي تحول دون تنامي دور المرأة وإبداعها لإتحاف الحياة بمقومات النهضة.

5- ضعف المرأة نفسها في المطالبة بحقوقها الإنسانية والوطنية والعمل لتفعيل وتنامي دورها الاجتماعي والسياسي والاقتصادي.

6- الاستبداد السياسي المانع من تطور المجتمع ككل والذي يقف حجر عثرة أمام البناء العصري للدولة والسلطة.

7- انتفاء الديمقراطية بما تعنيه من حكم القانون والمؤسسات والتعددية واحترام وقبول الآخر.. كثقافة وآلية تحكم المجتمع والدولة بحيث تكون قادرة على احترام مواطنيها وتنميتهم وحمايتهم.

8- ثقل الأزمات الاقتصادية الخانقة وما تفرزه من عنف عام بسبب التضخم والفقر والبطالة والحاجة، ويحتل العامل الاقتصادي 45% من حالات العنف ضد المرأة.

التصدي للعنف

إنَّ محاربة العنف- كحالة إنسانية وظاهرة اجتماعية – عملية متكاملة تتآزر فيها أنظمة التشريع القانوني والحماية القضائية والثقافة الإجتماعية النوعية والنمو الاقتصادي والاستقرار السياسي الديمقراطي، فعلى أجهزة الدولة والمجتمع المدني بمؤسساته الفاعلة العمل المتكامل لاستئصال العنف من خلال المشاريع التحديثية الفكرية والتربوية السياسية والاقتصادية، وهنا يجب إيجاد وحدة تصور موضوعي متقدم لوضع المرأة الإنساني والوطني، والعمل لضمان سيادة الاختيارات الإيجابية للمرأة في أدوارها الحياتية، وتنمية المكتسبات النوعية التي تكتسبها المرأة في ميادين الحياة وبالذات التعليمية والتربوية.

كما أنَّ للنُخب الدينية والفكرية والسياسية الواعية أهمية حاسمة في صناعة حياة تقوم على قيم التسامح والأمن والسلام، وفي هذا الإطار يجب التنديد العلني بالعنف الذي تتعرض له المرأة والإصغاء للنساء والوقوف معهنَّ لنيل حقوقهنّ، ويجب أيضاً مواجهة المسؤولين إذا ما تقاعسوا عن منع أعمال العنف ضد المرأة ومعاقبة مرتكبيها وإنصاف ضحاياها، ورفض الأفكار والتقاليد التي تحط من شأن المرأة وتنتقص من آدميتها ودورها ووظيفتها.

وللإعلام دور كبير في صناعة ثقافة متطورة تجاه المرأة كوجود ورسالة ودور إنساني ووطني، وعليه يقع مسؤولية مضاعفة لخلق ثقافة الرفق والرحمة في العلاقات الإنسانية الخاصة والعامة، فعلى وسائل الإعلام العراقيه المتنوعة اعتماد سياسة بنّاءة تجاه المرأة وإقصائية لثقافة العنف المُمارس ضدها، فعلى سبيل المثال يجب الابتعاد عن الصورة النمطية المُعطاة للمرأة إعلامياً بأنها ذات عقلية دونية أو كيدية تآمرية غير جادة،

 كما يتطلب الأمر الابتعاد عن البرامج الإعلامية التي تتعامل محتوياتها مع حل المشاكل الإنسانية والخلافات العائلية بالعنف والقسوة والقوة.. والتركيز على حل المسائل الخلافية داخل المحيط الإنساني والأسري بالتفاهم والمنطق والأسلوب العلمي والأخلاقي الرفيع ويكمن الحل الاساسي لهذه المشكله ولكثير من المشاكل الاخرى بايجاد قوانين صارمه تطبق على ارض الواقع وليست مجرد قوانين تكتب من خلال تفعيل عمل المحاكم التي تشرع قوانين ذات اهتمام يواكب الحاله المجتمعيه الانيه كون اغلب التشريعات القانونيه قد شرعت قبل عقود من الزمن

  • Share:
cis

    Previous post

    باحث من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية يحصل على ترقية علمية
    06/08/2020

    Next post

    "البيئة السياسية وانعكاساتها على ادارة الدولة بعد عام 2003 " عنوان المناقشة العلمية التي ترأستها مديرة مركز الدراسات الاستراتجية والدولية في جامعة الدفاع للدراسات العسكرية
    07/08/2020

    You may also like

    111111
    مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في جامعة بغداد يعقد حلقة نقاشية تحت عنوان ” دور مؤسسة النزاهة في مكافحة الفساد في العراق “
    14 August, 2020
    111111
    مركز الدراسات الاستراتيجية ينظم ورشة عمل تحت عنوان “دور مواقع التواصل الاجتماعي في نشر التطرف والارهاب”
    14 August, 2020
    111111
    “امكانية التغيير السياسي في الدول العربية ذات النظام الوراثي ” عنوان الحلقة النقاشية التي عقدها مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في جامعة بغداد
    9 August, 2020

    Recent Posts

    • اعلان
    • باحث من مركز الدراسات الاستراتيجية يترأس لجنة مناقشة بحث ترقية في وزارة الخارجية
    • اعلان
    • باحث من مركز الدراسات الاستراتيجية يترأس جلسات المؤتمر الافتراضي الدولي للمنتدى العالمي للمرأة والطفل
    • “القيادة الأسطورية” عنوان الندوة العلمية التي شارك بها باحث من مركزنا في كلية العلوم السياسية بـ جامعة الموصل

    Recent Comments

    • A WordPress Commenter on تعريف المركز

    Archives

    • February 2021
    • January 2021
    • December 2020
    • November 2020
    • October 2020
    • September 2020
    • August 2020
    • July 2020
    • February 2020
    • January 2020
    • December 2019
    • November 2019
    • October 2019
    • September 2019
    • August 2019
    • July 2019
    • June 2019
    • May 2019
    • April 2019
    • March 2019
    • February 2019
    • January 2019
    • December 2018
    • November 2018
    • June 2018
    • May 2018
    • April 2018
    • March 2018
    • February 2018
    • January 2018
    • December 2017
    • November 2017
    • October 2017
    • September 2017
    • July 2017
    • June 2017
    • May 2017
    • April 2017
    • March 2017
    • February 2017
    • January 2017
    • December 2016
    • November 2016
    • October 2016
    • September 2016
    • August 2016
    • July 2016
    • June 2016
    • May 2016
    • April 2016
    • March 2016
    • February 2016
    • January 2016
    • December 2015
    • November 2015
    • October 2015
    • September 2015
    • June 2015
    • May 2015
    • April 2015
    • March 2015
    • February 2015
    • January 2015
    • December 2014
    • November 2014
    • October 2014
    • September 2014
    • June 2014
    • May 2014
    • March 2014
    • February 2014
    • January 2014
    • December 2013
    • November 2013
    • October 2013
    • July 2013
    • June 2013
    • May 2013
    • April 2013
    • March 2013
    • February 2013
    • January 2013
    • December 2012
    • November 2012
    • October 2012
    • September 2012
    • August 2012
    • July 2012
    • April 2012
    • March 2012
    • February 2012
    • January 2012
    • December 2011
    • November 2011
    • October 2011

    Categories

    • آخر الاخبار
    • آخر النشاطات
    • الاعلانات
    • القوائم
    • حلقات نقاشية
    • دورات
    • شكر وتقدير
    • كتب جيدة
    • مؤلفات
    • مجلة دراسات دولية
    • مواقع ذات صلة
    • ندوات
    • نشاطات المركز
    • نشرة قضايا سياسية
    • ورش عمل

    Meta

    • Log in
    • Entries RSS
    • Comments RSS
    • WordPress.org

    جميع الحقوق محفوظة لجامعة بغداد-مركز الدراسات الدولية والاستراتيجية